١-الإضافة الأوتوماتيكية لتحديثات التويتر الخاصة بك على فيسبوك
عبر نشر حياتك المملة على الملأ تجعل الأمر يبدو مملاً مرّتين. إختر مكاناً آخر لنشر مزاحك الأحمق وتشبّث به.
٢- وضع صورتك وأنت طفل على صفحتك
نشر هذه الصورة لا تجعلنا نقول “طفل لطيف”، بل تجعل الجميع يجزمون بأنك قد أصبحت سميناً جداً، وفقدت أسنانك وشعرك، إلخ.٣- إضافة التحديثات خلال الزفاف
بعد الانتهاء من المراسم أرسل الصور. يمكننا الانتظار. لا تفعل مثل هذا الرجل الذي قاطع مراسم الزفاف ليحدِّث “وضعه العائلي” على فيسبوك وتويتر أمام دهشة عروسه،التي احمرّت خجلاً ، والذي لم يكتف بهذا الإذلال لها، وقرّر أن ينشر الفيديو على موقع يوتوب حتى يشاهده العالم بأسره.٤- لعب Farmville و Mafiawars أو أية لعبة من تلك الألعاب التي تمتص الوقت
لا شيء يُظهر للعالم بأنه لا توجد لديك حياة أفضل من رؤية وسام تحصل عليه من لعبةٍ وهمية على فيسبوك. وهناك أيضاً الأم المدمنة على لعبة “المزرعة” التي هزّت طفلها الرضيع حتى الموت لأنه قطع عليها اللعبة، وحكم عليها بأنها مذنبة بجريمة قتل من الدرجة الثانية… شيء مرعب.٥- نشر صورة أو نعي في كل مرة يموت شخص مشهور
هذا ما تقوم به Academy Awards للميت فدع هذا الأمر لهم. ومن هم أولئك الحمقى الذين يضغطون “Like” على مثل تلك الاشعارات؟
٦- الحديث عن مدى كراهيتك لوظيفتك
نعم، هذا العمل مغرٍ. ونعم، سوف يحدث لك ما حدث هذا المدرِّس الذي طرد من وظيفته بسبب ذلك. فقد حصل معلّم في ماناتي، بولاية فلوريدا، على عقوبة 5 أيام إجازة غير مدفوعة الأجر من وظيفته بعد نشره على فيسبوك تعليقاً يعبّر فيه عن مدى كرهه لوظيفته في التدريس وكذلك للطلاب. وقد ينتهي به الأمر إلى إلغاء حسابه على Facebook، و Twitter و Myspace حيث أن هذه المقاطعة تفرض قواعد صارمة على المعلمين في التواصل على الإنترنت، ولأن ذلك قد لا يسلّط ضوءاً إيجابياً على المدرسة.٧- إقتحام منزل شخص وتسجيل الدخول إلى حساب فيسبوك الخاص بك
ربما تظنوا أنه لم يكن من الضروري ذكر ذلك. ولكنكم ستكونون على خطأ. فبعد أن اقتحم متسلِّل منزل امرأة في مارتنسفيل، استطاعت هذه الأخيرة حل اللغز واكتشاف الفاعل بنفسها. كيف ؟ اكتشفت أن السارق استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بها للدخول إلى حسابه على فيسبوك ولكنه لم يسجّل الخروج.من الذي يمكنه فعل شيءٍ غبي إلى هذا الحد؟ حسناً، وللأسباب الواضحة هذه، لم يكن من الصعب العثور عليه. ووفقاً لرجال الشرطة فإن جوناثان ج-باركر، ذو التسعة عشرة عاماً، كان هذا الغبي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق